المريضة الصامتة

أليكس ميكايليديس

أحداث الرواية تدور حول رسامة مشهورة تدعى «أليسيا بيرينسون» ، تعيش حياة مثالية ، رفقة زوجها المصور المتخصص في عالم الأزياء والموضة ، في منزل كبير نوافذ كبيرة تطل على حديقة في واحدة من أكثر المناطق المرغوبة في لندن ، وفي ذات مساء. يتعامل مع مواقف معينة ، وعلاجها ، ووقف العمل ، ووقف العمل علاجها (ثيو فابر) هو معالج نفسى متخصص في الحالات النفسية ذات الطابع الخاص بالإجرامي ، ولكن تحصل طويلا للحصول على فرصة ليست فرصة العمل مع أليسيا ، وإقناعها بالحديث عن الإجابة عن السؤال الأبرز لماذا قتلت زوجها؟
عزمه على حملها التحدث والكشف عن السرعة أيضا والنفسى.
تستحق هذه الرواية كما تقول النقاد ، تستحق قراءة أشبه بدراسة شخصية أكثر من الإثارة النفسية ، المريضة الصامتة.


"رواية فنية رائعة دمي يفور - أستسلم لها ؛ بعد عشرة ساعة - إنها الخامسة و 47 دقيقة صباحًا".
آ. ج. فين
"رواية لا يمكن التوقف عن ظهورتها ، تقشعر لها ، تقشعر لها ، قوية ، مع تطور الأحداث للأحداث من شأنه أن يجعل حتى القارئ الأكثر تجربة في روايات التشويق يتصبّب عرقاً بارداً".
مجلة بوكليست
"سأحملها في جزء صغير منها ، وحجمها الطبيعي ، جزء منها ، أريد أن تبدأ بقراءة" المريضة الصامتة "، هذا ما تريد أن تصل إلى النهاية ، تستسلم ، طولًا ، تصلح حتى تصل إلى النهاية ، محقِّجًا بارعاً ، طولًا تتوقع نهاية كهذه ".
إيميلي كوش
"أبدع ميكايليديس رواية سيكولوجية ساحرة ، مُبتكرة وفريدة أنها تؤسس لنوعٍ خاص بها.
ديفيد بالدتشي إيميلي كو

"كتب ألكس ميكايليديس إحدى روايات السادات التي قرأت."
بليك كراوتش